يبحث
أغلق مربع البحث هذا.

مدرسة المناخ تطلق دليل “تدقيق الحقائق المناخية والبيئية”

يؤثر  “التشكيك المناخي” و”الغسيل الأخضر”  ونشر الأخبار الزائفة والمغلوطة على الجهود المبذولة لمواجهة التغير المناخ، وفي عصر تتزايد فيه المعلومات والانتشار السريع للأخبار عبر وسائل الإعلام الجديدة (منصات التواصل الاجتماعي، وشبكة الانترنت) أصبحت هذه المعلومات تشكل تهديدًا حقيقيًا على وعي الجمهور وفهمه للقضايا الحيوية.

وتطلق مدرسة المناخ دليل  “تدقيق الحقائق المناخية والبيئية…التطعيم ضد التشكيك والإنكار البيئي”، الذي أعدته الصحفية والباحثة في مجال القانون العام الدولي ريم بن خليفة، بهدف تزويد القراء والصحفيين وصانعي السياسات والمهتمين بمجال البيئة والتغيرات المناخية، بالأدوات والمعرفة اللازمة للتعرف على الأخبار الزائفة والمغلوطة والضارة وأنشطة الغسل الأخضر ومحاولات التشكيك المناخي، وكيفية التعامل معها ومواجهتها بفعالية. ويستعرض الدليل الأساليب المستخدمة في نشر هذه الأخبار، كما يقدم نصائح عملية للتحقق من صحة المعلومات وتفادي الوقوع في فخ التضليل.

إننا نعيش في زمن يتطلب منا اليقظة والتحري الدقيق قبل تصديق أو نشر أي معلومة. لذلك من الضروري المساهمة في بناء وعي بيئي ومناخي مستنير ومسؤول.

يمكنكم الاطلاع على النسخة العربية للدليل من خلال هذا الرابط.

يمكنكم الاطلاع على النسخة الإنجليزية للدليل من خلال هذا الرابط.